هذا المقطع يظهر احتراق سفينة في الشارقة عام 2019، وليس بارجة إسرائيلية استهدفها الحوثيون في البحر الأحمر
هذا الفيديو يظهر احتراق مبنى اتصالات في الصين في سبتمبر 2022، وليس لإشعال المحتجين النار في أحد مباني تل أبيب مؤخراً
هذا المقطع متداول منذ عام 2016 في سوريا وليس من الصواريخ التي أطلقت حديثًا من جنوب لبنان باتجاه الجيش الإسرائيلي
هذا المقطع ليس لاحتجاج في فرنسا بسبب دعم مطاعم ماكدونالدز للجيش الإسرائيلي، بل لاحتجاج مزارعين على استيراد اللحوم من الخارج