هذه الصورة معدلة رقميًا، ولا تبين طفلًا فلسطينيًا يوجه رسالة إلى اليمنيين، بل طفلًا من محافظة تعز في وقفة احتجاجية
هذه الصورة قديمة لطفل يمني عام 2021، وليست لطفل من غزة في ظل الحصار الإسرائيلي والمجاعة التي يعاني منها القطاع
هذا المقطع يعرض عملًا فنيًا لفنان مكسيكي للتضامن مع غزة وليس لدمية على شكل طفل فلسطيني تباع في الاسواق
هذا المقطع متداول منذ عام 2015 في السويد، ولا يظهر خنق طفل فلسطيني خلال مظاهرة أمام السفارة الأمريكية مؤخرًا
الطفل الذي يحتضن أقاربه في هذا المقطع هو الطفل محمد شطارة، وليس للطفل محمد نزال الذي خرج من السجن مؤخرًا