على أنها تعود إلى وقفة احتجاجية لمجموعة من شباب الفجيج يطالبون بفتح الحدود المغربية الجزائرية،
هذا وباستمرار البحث بالكلمات الدلالية؛ وبحسب موقع euro news ضمن مقالٍ بتاريخ 23 يوليو 2018: «قام عشرات المواطنين من الجزائر والمغرب بتنظيم وقفة احتجاجية يوم الأحد أمام المعبر الحدودي الذي يفصل مدينتي مغنية بالجزائر ووجدة بالمغرب للمطالبة بإعادة فتح الحدود بين البلدين. وأوضح المحتجون أنّ العلاقات الكبيرة التي تربط الجزائر بالمغرب تستلزم إعادة فتح الحدود.»
وبحسب مواقع محلية مغربية بتاريخ 22 يوليو 2018، طالب النشطاء من البلدين حكومتيهما، بالعمل سويا على فتح الحدود المغلقة منذ سنة 1994، من أجل تعزيز الاقتصاد بين البلدين وتقريب العائلات فيما بينهم، خاصة أن العديد منهم يعيش هنا والبعض الآخر هناك.
بناءً على ما سبق قرّر فريق فتبينوا تصنيف الادعاء على أنه مضلل ذو محتوى ناقص، لأنه استخدم مقطعًا قديم للاحتجاجات المغربية على حدود الجزائر على أنها حديثة.